مزيد من المعلومات:

هكذا يتّم اعتماد لقاح – Folkhälsomyndigheten

 

مرّت اللقاحات بجميع الاختبارات الضرورية اللازمة

 

المفهوم الخاطئ: تطوير اللقاحات يستغرق عادة عدّة سنوات لذلك فإن لقاح كوفيد-19 لم يُتح له الوقت لاجتياز نفس اختبارات السلامة.

 

حقيقة: : هنالك ثلاثة أسباب رئيسية تكمن وراء إمكانية تطوير لقاح كوفيد-19 بهذه السرعة.

 

أولاً: تلقى الباحثون قدرًا لا يُصدق من الموارد والمال في وقت قصير.

 

ثانيًا: كان هناك اهتمام كبير بين المتطوعين للتطوع في التجارب. (عادة ما يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتجنيد العدد المطلوب من المتطوعين للموافقة على اللقاح).

 

ثالثًا: كان هناك الكثير من الأبحاث التي أمكنَ البناء عليها، على سبيل المثال حول فيروس سارس SARS، الذي ينتمي أيضاً إلى عائلة كورونا..

 

هكذا يمكنك محاورة شخص يؤمن بالخرافة

– لا أريد أخذ اللقاح لأنهم قاموا بتحضيره بشكل سريع جدًا.

– خضعت اللقاحات المضّادة لكوفيد-19 لنفس اختبارات السلامة التي يجب أن تجري على جميع اللقاحات.

 

هناك اعتقاد خاطئ بأنه تمّ تخطي بعض الاختبارات للحصول على اللقاح بهذه السرعة لكن هذا ليس صحيحًا.

– كيف يمكن أن تجري بهذه السرعة إذن؟

أولاً لأن العالم استثمر قدرًا لا يُصدق من الأموال والموارد في تطوير هذه اللقاحات.

 

كما أنّ هنالك سبب آخر هو أن المتطوعين وقفوا في طوابير للمساعدة في اختبار اللقاح. (قبل الموافقة على اللقاح، يجب اختباره على الكثير من المتطوعين وعادة ما يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على الكثير من المتطوعين.)

 

بالإضافة إلى ذلك كان هناك مسبقًا العديد من الأبحاث حول فيروسات مماثلة، مما أمكن للباحثين والشركات تطويرها والبناء عليها.

 

لقد تمّ الآن إعطاء اللقاح لنسبة كبيرة من سكان العالم وظهر أنّ اللقاحات آمنة وفعالّة.

أنقر على خرافات اللقاح للحصول على نصائح حول كيفية مواجهتها